ص مع مسؤول عن سياسة الاتحاد الاوروبي للجوار السيّد “Michal kolar ” حيث أكّد على :
- أنّ الاتحاد الاوروبي حريص على حماية المناخ في دول الجنوب وهو يسعى الى انجاح سياسة التوازن المناخي مؤكدا على دعمهم لعدّة جمعيات بالمغرب تهتم بهذا المشروع.
- في موضوع المياه قال السيّد kolar انّ الرهان الاكبر لا يمكن ان يكون للدولة بل للمؤوسسات وخاصة الجمعيات لإعطاء دفع كبير حول سياسة استهلاك المياه ويمكن ان تمرر الى التلاميذ في المدارس..
- في اجابته على تأخر تفعيل اتفاقية باريس أكّد انهم في متابعة لهذه الاتفاقية رغم تأخرهم فعلا إلاّ انّ السبب الرئيسي لهذا التأخّر هو مشكل اقتصادي بالاساس خاصة ان الجميع يعلم مدى حجم دعم الاتحاد الاوروبي لمثل هذه المشاريع والتظاهرات لكنّنا متأكدين من نجاح تطبيقه في مؤتمر مراكش.
- سياسة الاتحاد الاوروبي تقاوم حماية البيئة مثل ما تقاوم الارهاب.
- هناك فرق في الاتفاقيات والشراكة مثل تونس والمغرب لكن في منحى ايجابي حسب السوق الاوروبية، وهناك علاقة اقتصادية اوروبية مع المغرب كبيرة جدا وتكوين عالي في هذا المجال وانا سعيد بمشاركة في هذه القمة وبالخصوص بهذا البلد الذي من شانه ان يخلق عدّة مشاريع اخرى اعتبرها تكون جسر تواصل بين الشعوب لحماية المناخ.